.الباب يُفتح و كل شيء يتبعثر. بضوء خادع، تجد نفسك مدفوعا نحو مكعّب أسود فارغ يضيئه فانوس وحيد يرسم الضوء المنبعث منه دائرة على قاع بارد
.تتقدم بشكل طبيعي نحو الضوء كالجنين الذي أمضى تسعة أشهر في أحشاء أمه و يرغب في الخروج من الظلام ليفرد أجنحته في عالم منير
خطواتك واثقة و أنت تتقدم نحو بداية الحياة.