…أزرق الشرّ
.من وجهة نظر معيّنة، الزمن ليس له أي معنى بخلاف الذهاب دائما نحو الأمام و دهس الثواني الواحدة تلو الأخرى و قضم الحقبات و الأعمار دون جدوى
.من وجهة نظر أخرى، الوقت هو برَكة و فرصة تُمنَحُ لنا في غياهب هذا الكون لكي نعيش لفترة ثم نختفي.
Artiste Visuel
Artiste Visuel
.من وجهة نظر معيّنة، الزمن ليس له أي معنى بخلاف الذهاب دائما نحو الأمام و دهس الثواني الواحدة تلو الأخرى و قضم الحقبات و الأعمار دون جدوى
.من وجهة نظر أخرى، الوقت هو برَكة و فرصة تُمنَحُ لنا في غياهب هذا الكون لكي نعيش لفترة ثم نختفي.
“يقولون أن الموت هو جزء من الحياة و يقولون أيضا أن الموت يحمل مئات من الوجوه. في غرفة مسطّحة و فوق رؤوس الزائرين، توجد قذيفة بيضاء تبسط أجنحتها
.و ترسم مسارات دائرية متكررة و لافتة للأنظار.
مشروع تم تقديمه أثناء المهرجان متعدد الاختصاصات للفن المعاصر
DREAM CITY
2012- 2013
وديع المهيري- منى الجمل
Parti Facelook / Parti Facelike
عرض – تنصيبة
الفنانون يدخلون في حملة و يضعون صورهم على حيطان المدينة و على قماش الرسم.
.من بعيد، من داخل علبته الشفافة و الرقيقة، يبدو لنا أن شكلا تتوجه الأزهار يعتلي العرش. لونه البني الداكن يجلب الفضول و زيّه المثير للسخرية يعطي مظهرا ذا قيمة
.عند الاقتراب من من التركيب الفني يمكن تبيّن قنبلة كبيرة من الخزف و حولها تاج من زهر اليانسون مصنوع من الورق
زهر اليانسون الذي يرمز إلى مشاعر الحب، يحتضن السلاح الخزفي الذي يشير إلى نماذج قديمة منه.
أطفال” سيكاسو”
في قرية “سيكاسو” حيث يعوّض الغبار الهواء و يُبسَطُ الرمل الأمغر على الأرض، يخلق الأطفال عالمهم المليء بالألعاب البدائية و بالمسؤوليات البكّرة.
“صاحب اللحية الزرقاء” هي سلسلة من الصور التي تعالج و تسلط الضوء على آلام المجتمع الحديث.
2015: “+216”
« EL Harka» vidéo et photos
2014 Osnunbruck festival d’Afrique Allemagne.
vidéo VO,
“شوف وين تعفس” ، تنصيبة في الطبيعة. سبيطلة، تونس. 2014
“شوف وين تعفس” هي تنصيبة في الطبيعة متكونة من 400 صورة 10 * 15 صم، تمّ انجازها في سبيطلة.
“نداء إلى سكّان المريخ” : “الفن في الطبيعة” 2013، توزر، تونس.
هذا المشروع رأى النور في إطار ورشة انتظمت خلال “الفن في الطبيعة ”
“معبد العصور الحديثة” تنصيبة دائمة، مركز بشيرة للفنون – تونس 2011
عند القاء زجاجة في البحر، كان الملاحون قديما يعوذون بالفأل الحسن من الحظ السيء و يتمنون أن تصل رسالتهم المحمّلة بأفكارهم إلى اليابسة دون ان تعترضها الحدود التقليدية أو السياسية أو الثقافية أو اللغوية.